السلام عليكم هل من مرحب اخوكم جديد

السلام عليكم انا شاب جديد دخلت الى هدا المنتدى للبحت عن مخرج للكابوس الدي اعيشه
فان اميل للدكور مرة احس باحساس الانوتة و مرة اخرى احس باحساس الدكوري فانا حالتي الجسمانية عادية لدي عضو دكري طبيعي
مندالسن 14 وان اميل للدكور اكتر مع انني احس باحساس عادي بالنسبة للفتيات وكم مرة اعجبت ببعضهن لكن احساسي الجنسي يميل للدكور
فانا لم امارس الجنس قط في حياتي لا مع النساء لامع الدكور مع العلم على انني مسلم لدلك اعيش في حالة اكتئاب
المرجو ان تساعدوني وهل انا متلي؟ فانا دائما اتخيل انني امارس الجنس مع رجل
المرجو ان تساعدني

أولا.. مرحبا بك صديقي في هذا الصرح

ثانيا.. ومن الآخر, أنت ملثي.
ثالتا.. أنا أيضا مثلي مسلم, وتقريبا جميع الأعضاء هنا مسلمون
صديقي.. لا داعي لأن تكون حزينا أو مكتئبا, فأنت لم تختر أن تكون مثلي.. فالمثلية أكبر بكثيييييييييييييير من أن تكون مجرد إختيار
أنا مثلي مسلم مثلك.. أحاول أن أعبد ربي ما استطعت, أحب ديني وأغار عليه بشدة.. وبخصوص المثلية فالله أعلم من أي كائن على هذا الوجود بأنها شيئ أقوى منا بكثير
أنا مثلي مسلم مثلك.. لم أمارس الجنس يوما.. وصحيح أتخيل نفسي كثيرا على نفس الفراش مع رجل, لكن قد رفع الله عن عباده ما حدثوا به أنفسهم.. وبالنهاية المشاعر شي فوق طاقة الإنسان لا يمكن أن نتحكم فيها.

صديقي, وأنت في هذا السن, أنصحك جدا جدا جدا بأن تبحث في الأنترنت عن مقالات علمية يتناولها علم النفس بخصوص المثلية الجنسية, سوف تساعد نفسك كثيرا, لأنك سوف تكتشف أمور عديدة تجعلك أكثر تصالحا مع ذاتك ومثليتك, إبتعد عما يقوله العامة بخصوص المثلي ولا تجعلها نؤثر عليك.. فأهل مكة أدرى بشعابها, ومجتعنا مجتمع جاهل أمي لا يقرأ ومستحيل أن يكون مستوعب لإشكال المثلية الجنسية.. إقرأ صديقي هذا ما أتسطيع أن أقوله لك

وختاما.. أي مساعدة صديقي أنا وبقية الأصدقاء هنا إلى جانبك, عندك أي سؤال أي إستفسار أي شكوى أي شيئ تود أن تطرح بالمنتدى.. سوف نكون سعداء بمساعدتك ^^

Peace up

وردة

مرحبا بك في المنتدى فهذا بيتك ما أنصحك به هو ما فعلته ابحث في الموضوع قبل أن تسمع أراء الناس فهي تكون دائما متضاربة خصوصا بهذا المجال خذ وقتا لأبحاتك لتعرف شخصك

القراءة هذا كل شيء

[postbg=https://i.imgur.com/PZyMuXF.png]

.

ناقش معنا و راجع المواضيع القديمة لتفهم معنى المثلية

و لا تقل ان الاسلام هو السبب في اكتئابك

فاحمد ربك لانك مسلم

.

Administrator Eli كتب:: [postbg=https://i.imgur.com/PZyMuXF.png]
.
.
ناقش معنا و راجع المواضيع القديمة لتفهم معنى المثلية
و لا تقل ان الاسلام هو السبب في اكتئابك
فاحمد ربك لانك مسلم
.
.

السلام عليكم
كنت أقرأ الردود كي لا أكرر ما قاله مديرنا العزيز إيلاي
غير ما قاله الأخ بييس اوافقه الرأي في كل كلمة
الإسلام لن يدخلك في اكتئاب من أجل مثليتك ولو كان كذلك لما كان أأمة مساجد يمارسون الجنس المثلي ويعتلون منصات الخطبة بكل افتخار
ولو كان المثلية ستشعرك بالاكتئاب وكره الذات بسبب الإسلام فهذا يعني انك لا تعلم إلا ما يقال مع احترامي الشديد لك
لن أوصيك أكثر من ما أوصوك به الأخوة القراءة والبحث واحذر من المقالات الكاذبة الخاطئة المضللة
مع احترامي ومرحبا بك في بيتك مع اخوانك

صديقي على رسلك فأنت الآن في سن حرجة حيث في هذا السن يكون الانسان في مرحلة اختبار معارفه ومواجهتها بالواقع، فاما يفندها او يوقن بصحتها.

وانت في ذهنك ترغب بالفتاة وربما عاقك عائق ما من تحقيق ذلك ربما انت انسان خجول جدا لدرجة انك لا تجترأ على الفتياة حتى لو احببت فتاة فأنت لا تستطبع ان تصارحها بحبك او تحدثها في امور يسهل عليك مناقشتها مع الذكور فيتهيء لك انك لا تميل للفتياة لانك وقتها تعيش صراعات داخلية مع نفسك والنفس تواقة للسهل الميسر وهو الميل الى الذكور فيبدأ الاعتقاد بأنك مثلي.
وكثير من الشباب اجدهم يقعون في هذا الفخ الذي ينصبه لهم خجلهم وخوفهم من الرفض من قبل الجنس الاخر دون الوعي بما قد يتعرضون له من اخطار ان اتجهوا في الاتجاه المعاكس.

عموما كي لا اطيل عليك، انصحك بأن تتريث وتتروى قليلا ولا تستعجل، فأنت وحدك من تقرر مصيرك وما تريد بملئ ارادتك وتتحمل في ذلك تبعات اختيارك، لذلك اعط نفسك فرصة وتعرف على فتياة وحاول ان تقتقحم حاجز الخوف من الرفض او الاهانة او غيرها من الحواجز وسوف تجد الفتاة التي تسعد قلبك وتزهوا بها روحك. فان جربت مرات ومرات وفشلت في نسج العلاقة تعلم كيف تكسب قلب النساء وكيف تقتحم عالمهن. فإذا شعرت مرارا بصوت ما داخلك يرفض هذه العلاقات شرط ان لا تكون واحدة او اثنتين او حتى عشرة علاقات او اكثر، فان لازمك ذلك الصوت بداخلك معلنا رفضه لكل تلك العلاقات عندها يمكنك ان تفكر في كونك مثليا حقيقيا.

لكن قبل ذلك عليك ان تجرب ما اخبرتك به ولا تيأس، فالامر احيانا تكون له علاقة بشكل العلاقة الاسرية، حيث ان وفاة الاب او الام او سوء العلاقة مع احدهما يأثر سلبا او ايجابا في هذا النوع من الميول، وعدد من الامور الاخرى. وحتى تضمن نجاح مهمتك انصحك ان تستشير طبيبا نفسيا فهو سيدرس حالتك عن كثب ويساعدك بشكل كبير.

اتمنى لك التوفيق في حياتك.

مرحبا بك أخى فى بيتك الثاتى وسط أهلك وناسك Smile

أهلا صديقي العزيز لقد خطوت أول خطوة وما عليك إلا أن تتابع الخطى
عليك صديقي أن تكثر من الحديث مع نفسك لتضع أصبعك على موضع الداء، فحتى تستطيع التقدم عليك فهم ذاتك جيدا وهذا الأمر لن يفيدك فيه احد، أكثر من طرح الأسئلة على نفس عد بالذاكرة إلى طفولة إلى أحداث وقعت لك في الماضي. فهذا أمر مفيد لتعرف إن كنت مثلي أم لا. فالمثلية غالبا ما تظهر في سن مبكرة، على شكل سلوكيات، قد تكون بسيطة وتلقائية لكنها قد تحمل بعض الأجوبة.
ما جاء في موضوعك لا يحمل الكثير من الإشارات والتي قد تجزم بكونك مثلي أو لا، فحتى المغايرين قد يفعلون أمورا تدخل في باب المثلية دون أن يكونوا منها.
لكن هناك العديد من الإشارات التي قد تكون إيجابية بالنسبة إليك، فأنت تعجب بالفتيات وهذا أمر جيد، فهناك احتمال أن تكون مغاير، حتى وإن كان الأمر مجرد إعجاب ولا يصل للانجذاب، ولمعرفة ما إن كان الأمر قد يصل للانجذاب أم لا فما عليك إلا التفكير في الطريقة التي تنظر فيها للفتيات وما الأشياء التي تعجبك فيها.
وبما أنك لم تمارس الجنس في حياتك فهذا أمر جيدا فأنت لا تزال صغير السن والإسلام واضح بخصوص العلاقات، لهذا وجب أن تفتخر بنفسك لأنك لم ترتكب أي سوء.
أما بخصوص الدراسة والبحث فهذا أمر ضروري فلا يمكن لك أن تتعرف على ذاتك دون بحث ودون دراسة، لكن لا تكتفي بصعيد واحد، ابحث في المسائل العلمية والنفسية والدينية، واقرأ كثيرا ولا تكتفي برأي واحد، وكثيرا ما ستجد بعض الدراسات مطبوعة بطابع شخصي يهدف الباحث فيها إلى أقناع الغير بما يريده هو، لهذا يجب دائما أن تبحث عن نقيضه، وأن تحضر فكرك لتقبل أمور لا تراها صحيحة، وان تتجرد من ذاتيتك أحيانا، لأن البحث مع وجود أفكار مسبقة سيجعل منك تبحث عن أمور تريد إيجادها وتتعامى عن أخرى لا ترغب فيها.
كما لا يجب أن تترك الاكتئاب ينال منك، وهو لن ينال منك إلا إذا تركت المثلية شغلك الشاغل، فلو سمحت لشبح المثلية أن ينال منك فلن يفارقك أبدا، فكل أمر تريد القيام به ستجد بعض الإحباطات لكونك مثلي، بل عليك أن تتناسى مثليتك وأن لا تتذكرها إلا في أوقات الفراغ، فعش حياتك كإنسان فأنت لست مضطر لمصاحبة مثليتك أينما ذهبت كما لست مضطرا للبقاء معها، فالحياة مليئة بالأشياء التي تجعلنا سعداء وهي ليست حكرا على المغايرين.
فالسعادة لا تسألك عن هويتك لتكون لك
تحياتي لك

ألف مرحبا

أهلا بكــ معنا ~

» السلام عليكم هل من مرحب
» السلام عليكم .... ضيف جديد
» بعد التحية والسلام ... ضيف جديد هل من مرحب
» سلام عليكم انا عضو جديد
» عضو جديد هل من مرحب