قبل القيام بالعمل الخبيث كان عندى احساس وجموح بان احل محل الفتاة ولكن بعد احسست بالندم والاشفاق على نفسى من شناعة الفعل الذى قمت بفعله و من شناعة التفكير الغير طبيعى الحامل فى طياته كل علامات الخبث النفسى والعصيان العضيم تجاه رب العالمين
لا أريد هذا الشعور والتفكير الذى سيهوى بى ألى ملذات الشهواة وانا أكتب وقد وصلت الى هذا السطر وقد جائنى إحساس بالرجوع إلى فكرى الخبيث وانا فى داخلى لا أريده لا أريده أنا أنسان طبيعى كما أعتقد بل أنسان غلبت عليه شهواته وغيرت مسرى حياته ومسرى تفكير عقله وجعلته يفكر فى عصيان ربه وهو هو يعلم أنه المنتقم القدير
يا نفسى لا تأمرينى بعصيان ربى يا نفسى لا تجعلينى أفعل ما لا يرضى ربى و تزلينى وتجعلبنى من الفاسقين المجرمين
اسأل الله ان يرجعنى لطريقه المستقيم
أسئل الله ان لا يؤاخدنى بنا كسبت نفسى
أسئل الله ان لا ينتقم منى
وان يعفو عنى فلم يسبق لى ان عرفت على رب العزة أنه ليس بغفور
ولهذا سأرتقى بكى يا نفسى
ارتقبى ارتقبى
فلا مزيد نعم لا مزيد
وأنت يا شيطان لعنة الله عليك ألى يوم الدين
اللهم يت ربى اسءلك انةلا تأخدنى الى وقد جعلت لى السبل لنيل رحمتك ومغفرتك ودخول جنتك
14/03/2018 فجرا
ها انا قذ عدت لأفعالى مباشرة بعد كثابة هذه الصطور ولم اتوقف عند حد الخيال بل تعديت الى مرحلة الفعل وحدث ما لم يكن بالحسبان
نعم حدث قادتنى نفسى الى هاويتى إلى عتبة نهايتى الى ما لا أريده
هل هو تحذير أم بداية انتقام تحدث معي وقائع غريبة و هذه من أغربها الله يستر على عبده لكن أن تمادا فضحه وأنا ربى فضحنى أضنها إشارة من العديد من الإشارات بل إنها أقواها يقول لى رب العزة إنى سترت عليك لكنك تأبى أن تستقيم ففضحتك .. فضحنى ربى ﻷننى أبيت الطريق المستقيم لكنه رحيم أقسم بعزته أنه رحيم ولو أراد بى أكثر لفعل الحمد الله الحمد الله الحمد الله وأستغفر الله
16/03/2018 الساعة 3:31
ها أنا هائم عائم غارق فى ملذاتى ملبي لمطالب نفسى لا أكبح ولا اقذر على وقف ما أنا عليه احسست بقليل من الندم رغم بشاعة الموقف الذى خلقته ملبيا لمطالب نفسى والتى تأمرنى بارتكاب الخبائث والكبائر
ألست إنسانا ؟ لا أضن ذلك فالانسان يفكر الإنسان يعرف ما إذا كان فعله سيؤول به إلى الهاوية أم لا ، أما أنا أعرف مصيرى ولا أبالى أو لا افكر فى ما سيؤول إليه الأمر إذا استمررت أو بالأحرى أعرف مآل الأمر وأغض بصرى وأعدو جاريا دون النضر والوقوف عند لوحات التحذير الملموسة يا لى من جسد بلا روح وضمير وكأننى لست أنا أو هذا أنا فعلا شخص خبيث دو ضمير ميت ولا جدوى من إيقاضه لأنه حتى لو استيقض سيرجع إلى سباته الدائم لكن لا تخف لا تخف سيأتى الفرج من عن رب العالمين احس وكأننى لا لا أحس فمنعدم الضمير لا يحس بل أستحى من ذكر اسم ربى أقسم بإسمه الذى لا اقدر على دكره أننى مستح منه لدرجة اننى لا استطيع ذكر اسمه فكيف لى لى ان ادكره وانا اعصيه اكبر درجات العصيان لكن ليس لى غيره فهو ملم عالم قادر عليم بأمرى وبيده كل شيء فرغم أنه اعطانا حرية الإرادة فيمكنه نزعها واستبدالها و تغييرها فهو القادر اسأله بكل اسمائه الحسنى أن يرجعنى الى طريق الصواب ولا يآخذنى على ما اقترف من معاصى وذنوب
اللهم يا رب بيدك الأمر اللهم لا تأخذنى إلى وانت راض عنى وقد غفرتى ما تقدم وما تأخر من ذنوبى فلا أقوى علا لقائك وعلا وزرى اطنان
استغفر الله استغفر الله استغفر الله العضيم
21/03/2018 الساعة 3:13
ها أنا ثانيتا من أنا ومن أكون ما ماهيتى و ما كنهى وألى ماذا أميل إلى هؤلاء ام ألى هؤلاء ام أننى اسثنائي بطبعى نعم اضن بطبعى لكن ليس بعادتى ضال متعطش دو عقل فارغ كيف لشخص عقله فارغ ان يكون رزين فالرزين عاقل والعاقل ملم بأمره تبا لعادتى وماجئنى منها حسرة وخيبة تقطع سبيلى للمستقبل المجهول . مستقبل دنيوى مجهول وآخرة معلومة المصير لا يضلم أحدا وما أتية به تحاسب عليه عدل قائم قيوم حكم منتقم صبور كلمته الحق ولا شيء غير الحق عبد ضعيف ضال دو عقل فارغ يرجو هداية ومغفرة ورحمة ربه الرحيم . يا حسرتى يا حسرتى وأقولها فى الدنيا قبل الآخرة
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنى واهدنى و تبتنى وأبعدنى على كل ما يغضبك فإن غضبك لشديد اللهم يا رب فلا رحمة غير رحمتك ولا عفو غير عفوك فأنت العفو الكريم
أستغفر الله العضيم استغفر الله العضيم أستغفر الله العضيم
21/04/2018 الساعة 3:13
يا ليتنى كنت ترابا
لا اله الا انت سبحانك ربى انى كنت من الضالمين
ربى اللهم انى استغفرك عدد ما خلقت فى السماوات والأرض
ربى اللهم جنبنى ما يغضبك ولا تصب غضبك علي انى ضلمت نفسى وان لن تغفرلى وترحمنى لأكونن من الخاسرين
اللهم يا رب العرش الكريم لا تغضب على عبدك الضعيف فقد ازلته نفسه والشيطان اللهم يا ربى لا تآخدنى فانى ضالم لنفسى
ها أنا ثانيتا الهروب والعودة العدول ثم الارتكاب يا له من سيناريو ممل التكرار عنوانه والوقوع فى الدنب نصه تأبى الخبيثة ان تنصاع مريضة قذرة تبا لمآل امرها وعنادها
السبت 21 أبريل 2018, 00:41
