يا خيل الله

أحببت أن أشرككم هذا الفلم لأن فيه بعض المشاهد المثلية التي نوقشت بشكل غير مباشر بعد مشهدتي للفلم كان حينها الجو مطرا و بمنتصف الليل بقيت بعد انتهاء الفلم حزينا و مكتئبا لطيلة أسبوع أظن لأنني عشت مع القصة لكن ذلك كان أمر غالبية الناس أتمنى لكم فرجة ممتعة و للعلم القصة ليست واقعية 100%

شاهدت الفلم. لا بأس به.

شكرا اخي الخندرو على الفلم
سبق وان شاهدته وقد اعجبني بانه يجسد المجتمع المغربي المحض
حتى وان لم يكن المجتمع بكامله فالشريحة الاكبر منه تعيش هكذا
وقد انتقذ من طرف الجميع لاننا بكل بساطة ضد اي شيء يضهر حقيقتنا
فاعلبهم يريدون ان يضهروا منزلين وليس بشر للاسف