منتدى المثليين والمثليات وثنائيي ومتحولي الجنس المغاربة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أسرة منتدى GayMorocco ترحب بك معنا.
رجاء إذا كنت عضوا فتفضل بتسجيل دخولك.
أما إذا كنت زائرا فشرف كبير لنا أسرة المنتدى أن تنضم لنا عبر تسجيلك بالمنتدى لتفيد و تستفيد.
طاب يومك و أهلا بك في أي وقت
 المثلية من منظور علم النفس 3215690525 المثلية من منظور علم النفس 4254158922 
منتدى المثليين والمثليات وثنائيي ومتحولي الجنس المغاربة
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أسرة منتدى GayMorocco ترحب بك معنا.
رجاء إذا كنت عضوا فتفضل بتسجيل دخولك.
أما إذا كنت زائرا فشرف كبير لنا أسرة المنتدى أن تنضم لنا عبر تسجيلك بالمنتدى لتفيد و تستفيد.
طاب يومك و أهلا بك في أي وقت
 المثلية من منظور علم النفس 3215690525 المثلية من منظور علم النفس 4254158922 
منتدى المثليين والمثليات وثنائيي ومتحولي الجنس المغاربة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المثليين والمثليات وثنائيي ومتحولي الجنس المغاربة

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
لا توجد أية مواضيع جديدة جديد: الآن أصبح بإمكان الزوار مشاركتنا اقتراحاتهم وهمومهم بالمنتدى العام فمرحبا بالجميع لا توجد أية مواضيع جديدة

 

 المثلية من منظور علم النفس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
zanobia
Admin
Admin
avatar


عدد المساهمات : 1578
تاريخ التسجيل : 28/11/2013
العمر : 50

المثلية من منظور علم النفس Empty
مُساهمةموضوع: المثلية من منظور علم النفس   المثلية من منظور علم النفس I_icon_minitimeالثلاثاء 29 يوليو 2014, 11:11

[postbg=https://i.imgur.com/20aRJFn.png]

نقلا عن ويكيبيديا :
أسباب المثلية الجنسية أو "أسباب الإنجذاب لنفس الجنس"
أثبتت الأبحاث العلمية التي قام بها علماء النفس و أطباء نفسانيون أن التوجه الجنسى "و المقصود به المشاعر و الرغبات الجنسية" لايمكن أن يكون إختياريا.حيث لا يمكن لأى إنسان إختيار نوع مشاعره الجنسية و لا يمكن لأى إنسان إختيار رغباته الجنسية.فالشخص الطبيعى يجد نفسه منجذبا جنسيا و عاطفيا تجاه الجنس الأخر دون أى إرادة منه و كذلك الشخص «المثلى» يجد نفسه منجذبا تجاه الأفراد من نفس جنسه دون أى إرادة منه.

هناك جذور للانجذاب المثلي، تكمن هذه الجذور أحياناً في
1. أحداث تتعلق بماضي فيه الانتهاك أو الاعتداء الجنسي.
 2. العلاقة مع الوالد من نفس الجنس
3.العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر
 4. العلاقة مع الأقران


أولاً: الاعتداء الجنسي يشمل أي اتصال أو تفاعل يتم من خلاله أن شخصاً، أكبر أو أقوى أو له تأثيراً كبيراً، يستخدم طفلاً أو مراهقاً من أجل الحصول على إثارة جنسية. تظهر الدراسات أن حالات الانتهاك الجنسي تشيع في طفولة المثليين البالغين. في إحدى الدراسات نحو 80% من الرجال المثليين، الذين شملتهم الدراسة، قالوا أنهم تعرضوا لانتهاك جنسي على يد شخص بالغ قبل وصولهم لسن العاشرة.

وكما هو الحال مع أي من العوامل التي نبحثها، فإن الاعتداء الجنسي لا ُينتِج تلقائيا الانجذاب الجنسي. غير أنه بالنسبة للبعض قد يمثل جزءا كبيرا من سياق يساعد على تكون الانجذاب الجنسي. وعادة ما تختلف الطريقة التي يؤدي بها الاعتداء الجنسي للتأثير على تطور تلك الميول ما بين الرجال والنساء.

الضرر الذي يحدثه الاعتداء الجنسي على الرجال بعد الاعتداء الجنسي :
قد تكون المشاعر المختلطة القوية التي يشعر بها الفرد الذي تعرض للاعتداء، جزءا من ما يشكل الميول المثلية. التخبط أو التشويش في هذه الحالة يمكن تعريفه بأنه "الشعور بشعورين متناقضين في الوقت نفسه". فالأمر المحير بالنسبة للولد الصغير هو أنه برغم الموقف البشع الذي تعرض له، فقد شعر ببعض اللذة، وهو ما يجعله يشعر بإحساس قوي بالعار. لقد حدث اتصال وتلامس جسدي، من طبيعته إثارة شعور باللذة العاطفية والجنسية، ولكن هذا الاتصال ذاته كان في نفس الوقت فظيعا! وتكون النتيجة إحساس غامر بالخزي والحيرة

من الصعب على الصبي الصغير أو المراهق أن يقبل أنه قد استمتع بقدر من اللذة الجنسية مع رجل أو ولد أكبر. يزداد التخبط والشعور بالعار حينما يكون الاعتداء الجنسي هو السياق الوحيد الذي فيه يبدو للصبي أن عطشه للحب الذكري والاتصال مع رجل قد ارتوى. ويترك هذا انطباعا خادعاً بأن الجنس والحب أمران متلازمان دائما.

إن الشعور بالعار وحالة الالتباس هذه يؤديان إلى إثارة أفكار ملحة ومقلقة مثل: "يا ترى ده معناه إن أنا إيه؟!" "يمكن أنا شاذ"؟ّ! وبناء على ذلك يمكن أن يؤدي الضرر الذي تحدثه تلك المشاعر المختلطة إلى جعل الأولاد الصغار المشوشين يعتقدون أنهم شيء غير ما هم عليه في الحقيقة.


ثانياً: العلاقة مع الوالد من نفس الجنس تعد العلاقة مع الوالد من نفس الجنس، الأب في حالة الذكر والأم في حالة الأنثى، أهم العلاقات التي تكون الهوية الجنسية وبالتالي الانجذاب الجنسي. فإذا كانت هناك مشكلات في تلك العلاقات مثل غياب الوالد المتواصل، أو عنفه وقسوته، أو سوء العلاقة بين الوالدين، فإن الطفل لا يحصل على احتياجاته النفسية من هذا الوالد. الطفل الذكر يحتاج لحب أبوي ذكوري من أبيه والبنت من أمها. ولكن عندما لا يوجد ذلك الحب بسبب البعد المكاني أو النفسي، فإن الطفل "يفصل نفسه نفسياً" عن الوالد (من نفس الجنس) لكي يحمي نفسه من الإحباط. هذا الانفصال النفسي يمنع من تكون الهوية الجنسية التي تنشأ بالتوحد بالوالد من نفس الجنس (الأب بالنسبة للولد والأم بالنسبة للبنت). كما أن هذا الشوق القديم للحب الذكري بالنسبة للولد، والحب الأنثوي بالنسبة للبنت، يظل قابعًا بالداخل منتظراً الإشباع. وعندما يحدث هذا الإشباع في وقت متأخر أو بطريقة جنسية، يحدث ربط بين هذا الشوق/الاحتياج العاطفي واللذة الجنسية. أي يحدث نوع من "جنسنة" الاحتياج للأب أو للأم.

أيضاً عندما لا يتوحد الولد مع أبيه، وتكون أمه مسيطرة وحامية وخانقة المحبة، فإنها تمنعه من الدخول في عالم الرجال، وبالتالي يظل هذا العالم مكتنفاً بالغموض والسرية، وفي النفس الوقت يظل الطفل مشتاق لهذا العالم. وعندما يأتي سن المراهقة فإن هذا الشوق وذلك الغموض يؤدي إلى نمو الانجذاب الجنسي تجاه الذكور والأمر نفسه بالنسبة للإناث عندما ينجذبن للإناث.

عبرت خبيرة في علم النفس تدعى إليزابيث موبرلي Elizabeth Moberly عن العلاقة بين خبرات الطفولة والجنسية المثلية بالقول: "إن الجنسية المثلية هي عجز في قدرة الطفل على التواصل مع الوالد من نفس الجنس وينتقل هذا العجز (فيما بعد) إلى التعامل مع البالغين من نفس الجنس عموما. ويمكن القول إن المشكلة ليست أن الشخص المثلي البالغ يريد حبا من نفس الجنس، بل أن حاجات الطفولة لديه المتعلقة بتلقي الحب من الوالد من نفس الجنس لم تُسدد، ولذلك يحاول هذا الشخص إشباع تلك الحاجات الآن عن طريق علاقات مع بالغين آخرين من نفس الجنس تشمل أنشطة جنسية كطريقة خاطئة لتلقي الحب".


ثالثاً: العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر ليست العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر بنفس القدر من الأهمية في كل حالات تطور الميول المثلية. لكن في كثير من الحالات تزيد هذه العلاقة من صعوبة المشكلة التي خُلقت أساسا بسبب البعد في العلاقة مع الوالد من نفس الجنس، أو بسبب التعرض لتهجم أو اعتداء من جانبه.

- مثلا يمكن أن يؤدي الوالد من الجنس الآخر إلى زيادة المسافة والعداوة بين الطفل والوالد من نفس الجنس عن طريق التحدث إلى الطفل عن مشكلات زوجية عديدة، وهو أمر غير سليم. - مثلا الأم شديدة الحماية ولا تسمح لابنها بأن يجاهر أبدا بالتعبير عن نفسه كذكر عن طريق اتخاذ أي مبادرات قوية.

- أو ربما تُسخِّف باستمرار من كفاءته وتجعله يشعر بأنه في غير المكان الصحيح كذكر أو بعدم الأمان في رجولته. - أو أب كان يريد بشدة أن يرزق بابن حتى أنه يعامل ابنته كأنها ولد، متجاهلا أنوثتها بالكامل. وحينما يكون هناك طفل يشعر بالفعل أن الصلة مقطوعة بينه وبين الوالد من نفس الجنس، وفي نفس الوقت يجد أن الوالد من الجنس الآخر لا يشجع تعبيره عن ذكورته (أو أنوثتها) بل ينتقده ويستغله أو يتجاهل تلك الذكورة فيه، فإن هذا يخصب التربة التي يمكن أن تنمو فيها الميول المثلية.

رابعاً: التفاعلات مع الأقران ما بين سن الرابعة والخامسة ينتقل الأطفال من اللعب جنب الأطفال الآخرين، إلى اللعب مع الأطفال الآخرين. ويبدأ الأطفال في تعلم كيف يكون لهم أصدقاء. هذه الصداقات المبكرة تضيف عنصراً إلى الهوية الجنسية للطفل. الأطفال يحتاجون لحب وقبول الأطفال الآخرين من أقرانهم الذين يماثلونهم في العمر والأهم الأطفال المماثلين لهم في الجنس. علاقة الصداقة بين من هم من نفس الجنس تلعب دورا هاما في عملية بناء الهوية الجنسية Gender Identity.

الأطفال المتخبطون في علاقاتهم مع الوالد من نفس الجنس، قد يختبرون أيضا درجة مماثلة من البعد والرفض في العلاقة مع أقرانهم من نفس الجنس، مما يضيف إلى حالة التشويش وعدم الأمان التي يشعرون بها. لأن في بعض الحالات يتوقع الأطفال أن يتلقوا من أقرانهم (الذين من نفس جنسهم) معاملة كتلك التي يتلقونها من الوالد من نفس الجنس. ربما يشعر ولد صغير أنه غير متوافق تماما مع أقرانه الذكور، مثلما يشعر تماما تجاه والده. وربما تشعر طفلة صغيرة أنها لا تنتمي إلى عالم البنات اللاتي يماثلونها في السن، مثلما تشعر تماما أنها لا تنتمي إلى عالم أمها. الرغبة في الانتماء والقبول تظل صارخة تطالب بالإشباع. وإذا لم يندمج الأطفال أو المراهقون مع أقرانهم من نفس الجنس فربما ينجذبون للوقوع في علاقات غير صحية تبدو وكأنها ستسدد الاحتياج للقبول.


كيف تتكون لدى الشخص ميول جنسية معينة ؟
هناك نطريات يقول بها علماء النفس و الأطباء التفسانيين أن التوجه الجنسى "و المقصود به المشاعر و الرغبات الجنسية" لا يمكن أن يكون إختيار.فكيف يمكن لأنسان إختيار نوع مشاعره الجنسية و كيف يمكنك إختيار رغباتك الجنسية.فالشخص المغاير يجد نفسه منجذبا جنسيا و عاطفيا تجاه الجنس الأخر دون أى إرادة منه و كذلك الشخص المثلى يجد نفسه منجذبا تجاه الأفراد من نفسه جنسه بدون إرادة منه

إن العلاقة بين الجنسية المثلية والطب النفسي هي علاقة معقدة للغاية، وقد أصبحت أكثر تعقيدًا في الأعوام الأخيرة بسبب الأبعاد السياسية والاجتماعية للأمر.

إن الغالبية العظمى ممن لديهم سلوكيات مثلية لا يستشيرون الأطباء النفسيين. ولا يتقدمون بأي شكوى من أي أعراض نفسية بسبب عدم وجود رادع ديني. لذلك أصبح من الضروري تقسيم الأفراد الذين يستشيرون الأخصائيين النفسيين إلى ثلاثة مجموعات:

. الذين لديهم صعوبة في تقبل ميولهم و مشاعرهم المثلية الجنسية "دون أن تكون لهم ممارسات جنسية مثلية".
. الذين لديهم ممارسات مثلية وأيضا مشاكل نفسية.
. الذين لديهم ممارسات مثلية بالإضافة إلى مشاكل مختلفة نتيجة إصابتهم بالإيدز.

إن الذين لديهم صعوبة في تقبل توجههم المثلي، وكيف يؤثر ذلك على رؤيتهم لأنفسهم، عادة ما يلجأون للعلاج بسبب:

1. شعور بالذنب غير قابل للتخلص منه، وعادة ما يرتبط ذلك بالخلفية الدينية والثقافية والاجتماعية والآراء الشخصية في طبيعة العلاقات.

2. أو لفشل العلاقات المثلية لأسباب متنوعة، حيث أن هذه العلاقات عادة ما تكون هشة، ومعبأة بالغيرة الشديدة، وبمشاعر الفقد والهجر التي عادةً تصحب فشل تلك العلاقات.

نسبة المثليين 4% على الأقل من التعداد الكلى لسكان العالم أى ما يعادل 240 مليون "مثلى و مثلية" من مجموع 6 مليار إنسان على كوكب الأرض وقد وُجد أن:

الرجال المثليون هم أقل سعادة من نظرائهم الغيريين. ( وينبر وويليامز 1972)
أن المثليين أكثر إصابة بالأعراض "النفس جسمية".
أكثر وحدة واكتئابًا وتفكيرًا في الانتحار.
أقل تقديرًا للذات من الغيريين. ( بيل وينبرج 1978)
وبالتالي تعرضهم أكبر للإصابة بمشاكل نفسية عن غيرهم
.

وكـخاتمة على الموضوع , فأغلب الفرضيات المتعلقة بأسباب المثلية الجنسية سواء كانت نفسية أو إجتماعية , تعد غير مؤكدة, حيث تشير أغلبية المنظمات و الجمعيات الراعية للمثليين و كذا أهم المدارس النفسية إلى أن المثلية لا تعتبر امرا فطريا او مكتسبا , حيث أن الميولات الجنسية تقسم إلى ثلاث : مغايرة , مثلية , مزدوجة.
ولا يغلب على أي منها طابع الفطرية أو الإكتساب حيث تعد هذه التقسيمات ضرورية للتنوع البشري و كذا للكائنات الحية الآخرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://gaymorocco.net
زمرد
عضو ممتاز
عضو ممتاز
زمرد


عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 17/05/2014
العمر : 32
الموقع : مع حبي في حلمي

المثلية من منظور علم النفس Empty
مُساهمةموضوع: رد: المثلية من منظور علم النفس   المثلية من منظور علم النفس I_icon_minitimeالأربعاء 30 يوليو 2014, 10:49

شكرا على الموضوع ادمين
اكره شيء الى قلبي ان اسمع كلمة اسباب المثلية وكانها وباء
مع العلم ان كل الدراسات التي اعرف لم تحدد اي علاقة سببية بين المثلية وشيء اخر، وكل ما يقال هو كلام متداول واستنتاجات ناس ذات فكر مقزم ولا يعترفون بالاختلاف ولا بالاقتسامات البشرية كباقي الكاءنات الحية الموجودة على سطح الكون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zanobia
Admin
Admin
avatar


عدد المساهمات : 1578
تاريخ التسجيل : 28/11/2013
العمر : 50

المثلية من منظور علم النفس Empty
مُساهمةموضوع: رد: المثلية من منظور علم النفس   المثلية من منظور علم النفس I_icon_minitimeالأربعاء 30 يوليو 2014, 10:53

زمرد كتب:
شكرا على الموضوع ادمين
اكره شيء الى قلبي ان اسمع كلمة اسباب المثلية وكانها وباء
مع العلم ان كل الدراسات التي اعرف لم تحدد اي علاقة سببية بين المثلية وشيء اخر، وكل ما يقال هو كلام متداول واستنتاجات ناس ذات فكر مقزم ولا يعترفون بالاختلاف ولا بالاقتسامات البشرية كباقي الكاءنات الحية الموجودة على سطح الكون
+11111111111111
 برافو  برافو  برافو  برافو  برافو 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://gaymorocco.net
 
المثلية من منظور علم النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ميول المثلية الجنسية من منظور إسلامي
» مفاتيح الثقة في النفس بشكل علمي ومدروي
»  المثلية في المصطلح العربي
» ما هي المثلية الجنسية ؟
» البرلمان المغربي و المثلية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المثليين والمثليات وثنائيي ومتحولي الجنس المغاربة :: منتديات عامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: