العلاقة الرضائية بالمغرب

إن البعض والكتير تطرق الى موضوع مهم وأساسي في العلاقات الانسانية كانت بين رجل واخر او بين امرأة واخر او العكس والمتعارف عليه خارج الحياة المثلية اي بين رجل وإمرأة منهم من قام بتحريم ومنهم من اكد وقال ان العلاقة الرضائية هي حلال وحرية شخصية مادامت لا تضر البعض ولا تسرق حرية الاخرين ومنهم كوزير العدل السابق الرميد الدي تكلم دون سند او حجة قانونية او شرعية فقال
نحن دولة اسلامية ويحكمها امير المؤمنين نحن ضد هذهي العلاقة اي العلاقة الرضائية جاء من بعده وزير اخر للعدل اسمه اوجار فقال مادامت العلاقة في سر القانون هنا لا يستطيع المتابعة ولكن ان حاولا احدهم في ممارسة الطقوسه خارج البيت هنا يتدخل القانون ويأخد مجره ضد العلن

العلاقة الجنسية الرضائية غير مرغوب فيها لكنها هي الطاغية والموجودة ولا داعي لاخفاء الشمس بالغربال ويبقى القانون الجنائي المغربي يجرمها اذا هي في خانة كل ممنوع مرغوب كالمثلية تماما خصوصا بالمغرب
والقوانين الصادرة لصالح المرأة من حريات وما الى ذلك تبقى مجرد حبر على ورق ولا ينفذ في الواقع منها الا لاشيء ههههه
تحياتي

فعلا كلام صحيح والمصيبة ان تفشي العلاقات الرضائية بالمغرب بطريقة السرية سينعكس في المستقبل على الفرد والمجتمع

بل انعكس وليس سينعكس واصبحنا مشاهد تبعاته هنا وهناك
كم مرة نقرأ في الأخبار عن العثور على طفل حديث الولادة نتخلى عنه في مكان لا تستطيع حتى الحيوانات ترك ابنائها. واحيانا يموت الطفل قبل العثور عليه، وكم طفل عثروا عليه مقتولا بمجرد ولادته كل هذا ما سببه بالضبط؟ او من ورائه؟
العلاقات الرضائية موجودة بكثرة وفي السر لكنها لا تحترم وليس لها اي قيمة عندما تكون سرا لان الطرف الاضعف وهو المرأة سيكون الضحية ويتم انكاره اثناء حدوث أي شيء