أدم & التفاحة & المثلية الجنسية

كان هذا من أوائل المقالات التي قرأتها عن المثلية الجنسية
من حوالي 4 سنوات تقريبا.. كنت في سن الـ18 وما نهزها
وعله كان المقال الذي إزال الكثير من الضجيج والصراع داخلي
ومن تمة "تقبلي" لمثليتي -أو لنقل تعايشي معها-

واليوم بالصدقة وجدته !

ببساطة...
أفضل ما قرأته عن المثلية الجنسية Ever
صدمة تلوى الصدمة وأنا أقرأ المقال
وأفضل ما يمكن أن تقرأوه أيضا..
مقال جامع لكل ما يمكن أن يقال ولا يقال حتى !
مقال الـopen minded كريم الغني عن كل تعريف

http://kareemazmy.blogspot.com/2008/09/blog-post_10.html

مقال رائع, ربط قصة ادم و شجرة التفاحة بالمثلية
لدي تساؤل لم افهمه: بما ان شجرة المثلية ماهي الا اختبار لارادتنا, هل هاذا معناه انه لا يجب ان نتناول منها و لا نعيش حياتنا المثلية؟ هل نصبر على ما بداخلنا إلا يوم الحساب ؟؟
او بمعنى مباشر: هل نعيش حياتنا دون الاكل من التفاحة المثلية؟

كلامه رائع و كذلك أمثلته، من خلال التعليقات أرى أن الموضوع يؤثر في المثلي أكثر و هذا شيء عادي، ففي بداية اكتشاف الميول تكون مثل هذه المواضيع دواء لجرح المعانات الداخلية، أظن أن مثل هذا الموضوع كان سيجعلني أتقبل أمري بسهولة أكثر، ففي سن 14 كنت غالبا ما أبحث عن مواضيع المثلية الجنسية تحث عنوان الشذوذ الجنسي، كان انفتاحي على العالم الغربي و ثقافتهم حينها يجعل الأمر سهلا حتى أنني قلت لأختي يوما أنني لا أحب الفتيات لكنها لم تهتم، و بعد وعيي بالواقع المثلي و خصوصا الإسلامي، كانت أختي أول من سيروي لي قصة قوم لوط، كنت أعرف النبي لوط عليه السلام لكنني لم أعلم بقومه، بأبدأ حينها بالصراعات التي كنت أعيشها نادرا مع نفسي، و الآن أعيش أفضل و أفضل بكثير و ذلك بفضل عدم جعل المثلية كل شيء في حياتي و عدم ربطها بكل شيء فهناك ما هو أهم و أسمى.
مشكور أخي على موضوعك. تحياتي

أليخاندرو كتب:: كلامه رائع و كذلك أمثلته، من خلال التعليقات أرى أن الموضوع يؤثر في المثلي أكثر و هذا شيء عادي، ففي بداية اكتشاف الميول تكون مثل هذه المواضيع دواء لجرح المعانات الداخلية، أظن أن مثل هذا الموضوع كان سيجعلني أتقبل أمري بسهولة أكثر، ففي سن 14 كنت غالبا ما أبحث عن مواضيع المثلية الجنسية تحث عنوان الشذوذ الجنسي، كان انفتاحي على العالم الغربي و ثقافتهم حينها يجعل الأمر سهلا حتى أنني قلت لأختي يوما أنني لا أحب الفتيات لكنها لم تهتم، و بعد وعيي بالواقع المثلي و خصوصا الإسلامي، كانت أختي أول من سيروي لي قصة قوم لوط، كنت أعرف النبي لوط عليه السلام لكنني لم أعلم بقومه، بأبدأ حينها بالصراعات التي كنت أعيشها نادرا مع نفسي، و الآن أعيش أفضل و أفضل بكثير و ذلك بفضل عدم جعل المثلية كل شيء في حياتي و عدم ربطها بكل شيء فهناك ما هو أهم و أسمى.
مشكور أخي على موضوعك. تحياتي

موضوع مبهر من العنوان , فما بال محتوى الموضوع
سلمت يدا صانعه

» ما هي المثلية الجنسية ؟
» المثلية الجنسية عبر التاريخ
» المثلية في المصطلح العربي
» أراء المغاربة حول المثلية
» حدِّت ولا حرج: المثلية الجنسية